ذكرت مصادر صحفية أن عدداً من لاعبي تفرغ أكدوا دعمهم للنادي ورئيسه "موسي ولد خيري" في جميع القرارات مؤكدين وقوفهم مع ناديهم .
وذكر موقع "موري جول" في خبر نشره أن قرار اللاعبين جاء بعد الحديث عن إحتمالية معاقبة النادي بحرمانه من المشاركة في الدرجة الأولى بعد إنسحابه من نهائي كأس الرئيس على خلفية المشاكل حول قضية الحرس وافسي نواذيبوا والتي حسمت لصالح الأخير، بينما أكدت المصادر أن اللاعبين قرروا الوقوف مع النادي والمساعدة بأي وسيلة، كما أنهم سيقبلون بالمشاركة في أي درجة رفقة ناديهم .
يشار الى ان نادي تفرغ زينة قد يتعرض لعقوبة قاسية وهي إقصائه للدرجة الثانية بعد غيابه عن نهائي الكأس أمام نادي افسي نواذيبوا والذي توج باللقب رسمياً على أرضية "شيخا ولد بيديا" .
