ظهر قبل أيام منشور على صفحة نادي الكونكورد يؤكد أحقية الدكتور "با" برئاسة النادي وهو ما أثار الشكوك حول رئاسة النادي من جديد خاصة بعد خسارة النادي المذلة في السوبر أمام بطل الدوري والمتصدر حالياً تفرغ زينة
وأثارت الخسارة الكثير من الحبر خاصة حول رئاسة "الحاج" والتى تمت بإنتخابات صامتة وبإشراف الاتحادية الوطنية لكرة القدم وغابت عنها وسائل الاعلام و انصار النادي لحل الخلاف الحاصل والذي يعاني منه النادي، حيث حصل "الحاج سي" المسؤول المالي في الاتحادية الوطنية لكرة القدم على نسبة كبيرة جعلته يرأس النادي، إلا أن المنشور جعل المشككين في أحقية الحاج يطالبون بعودة "با" للنادي وهو العارف بخبايا كرة القدم منذ مدة طويلة، حيث كانت فترته على النادي من أبرز الفترات، وحظي فيها عدد من اللاعبين بفرص مع عدة أندية خارجية .
يشار الى أن الخلاف على رئاسة النادي جرى التكتم عليه من قبل الادارة الجديدة ولم يفهم الغرض من ذلك حتى اللحظة لأن جميع الأطراف مازالت التزم الصمت
